Tuesday, September 18, 2007

? ???????????????????????????????????????????????????????????????????????????????????? لا تقترب فخوفي المتوحد يأسرني ,,لا تبتعد فصورتك تستهويني,,, إعذرني فأنا نفسي غارقة في حيرتي,,,

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


عزيزتي قد تستغربين قليلا من طرحي لهذا الموضوع و لكن ما شجعني على كتابة هذا الموضوع هو أنني أكيدة بأنك قد سمعت ورأيت هذا الموضوع بأم عينك سواء بصورة مباشرة أو غير مباشرة ,لا أطيل عليكي دعيني أدخل في الموضوع مباشرة على الرغم من ترددي في طرحه و لكني سأناقشك فيه أذكر تلك الأيام أيام المدرسة حين كنا على أعتاب المراهقة و لم يفصل بيننا و بينها سوى الإنتقال الى الإعدادية كنت أسمع ما يدور من همس عن ما يحدث ما بين زميلتين لي في الفناء الخلفي للمدرسةكان أشبه بما ما نراه في المسلسلات التلفازية مشهد غرامي ما بين إثنين سواء كان جرسونا و زبونة أو زميلين في الجامعه..... كن يقمن بجزء من التمثيلية أمامنا أما باقيها فقد كنا نطردفكما كانتا تقولان زلنا صغارا(على الرغم من كونهما في نفس فئتنا العمرية تقريبا ) و الحق يقال أننا فعلا كنا صغارا صحيح فلقد كنا على بداية أعتاب مراهقتنا الأولى كما قلت إلا أن بعضا منا لم تكن مكلفة بعد أي لم تصل إلى مرحلة البلوغ و عقلنا و توعيتنا لم يكونا بالمستويين المطلوبين كنت أراقب كل ذلك عن كثب وكنت أرى أنه على إختلاف بيئاتنا وإختلاف أفكارنا ومعتقداتنا كان كل منا يقيس الموضوع بطرق مختلفة منهن من كانت تشمئز ومنهن من كانت فتانة.....الخ,ومنا من كان لا يهمه شئ المهم أنها قد رأت شيئا غريبا و غير اعتيادي أعلم أنك قد ترددين ما بينك و بين نفسك الآن هل ما تتحدثين عنه هو الشذوذ ؟أتعنين ان زميلتيك كانتا شاذتين هل تودين التطرق إلى هذا الموضوع (الشذوذ يإختلاف أنواعه )أقول لك نعم و لا ,لا لم تكن زميلتي شاذتين فهما على صغر سنهما و عدم وعيهما الكامل كن يقلدن فقط ما يرينه في التلفاز لا أكثر ولاأقل كن يردن تجربة ما يرينه أمامهن ما الممتع فيه ما الجميل فيه كن يتطلعن إلى تلك اللهفة في عيني حبيبي التلفاز و بفكرهما على أقل مقدار أن يتذوقا شيئا منها (و للمعلومية ما كان يدور بينهما كان شيئا خفيفا وأهون بكثير مما تعتقدينه)وبحكم أن مدرستي لم تكن مختلطة فإن دفع الفضول أي منا لتجربةشئ كهذا لن أجد سوى زميلتي و بصيغة أخرى ما هو إلا تأثير سلبي للإعلام كما يقال و لأؤكد لك ذلك فزميلتي الآن و على حد علمي وعلى حسب آخر مرة رأيتهما فيه من أروع ما يكون على صعيد مستواهما الأكاديمي و الفكري طبيعيتان جدا, و أجيبك بنعم على سؤالك هل أود التطرق إلى الشذوذ ,لا لشيء إلا لأنني أصبحت جدا خائفة ذكرت لك تلك الحادثة فقط كعادتي في سرد اول موقف تعرضت له في أي موضوع كان لأن ذاك هو ما يترسخ و يبقى في الذاكرة وما يليه من الحوادث في نفس الموضوع يعمق تلك الفكرة و يريك جوانب أخرى من الموضوع لم تكوني تدريكينها أو يصحح معلومات مغلوطة ترسخت في ذاكرتك المهم أعود إلى موضوعي أصبحت أخاف الشذوذ فعلا أخافه بحق ستقولين وما الذي يخيفك فيه من يمارس الشذوذ يمارسه مع نفسه ومع شخص آخر يكون راضيا بما يفعله به ومعه الطرف الآخر فالأمر إذن منوط بالطرفين وإن ضر فلن يضر سواهما أما أنت إن حافظت على نفسك وأبعدتيها عما لا تريده وعما تحس بأنه شيء خاطئ فلن يضيرها شيء دعيهم لحالهم فالأمر داخل تحت بند الحرية الشخصية والكل كل الكل دون إستثناء له الحق كل الحق في إختيار ما يريد في قناعته في الحياة في ما يوافق هواه في إختيار شريك حياته في إختيار من يحب ومن يريده أو تريدها أن تكمل حياتها معها حتى و إن كانا من نفس الجنس

(homosexual)

فآخر الأمر النفس وما تهوى والنفس وما تريد و ليس على المرء من أمر نفسه شيء ما دامت كان هذا ما تريده وما تعشقه

واللهم لا تؤاخذني فيما تملك و لا أملك_و لكن ألم يقل ذلك رسولنا الكريم في حبه الزائد لزوجه أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وعن جميع أمهات المؤمنين أي أنه حب بين رجل و إمرأة بين زوج و زوجه الحب الطبيعي المتعارف عليه الحب الذي ما بين الذكر و الأنثى الحب الذي قرأنا عنه و رأيناه حولنا و تعلمناه و علمناه الحب الذي جاء ذكره في جميع الكتب السماوية وحتى غير السماوية منها الحب الذي جاءموافقا لفطرتنا كبشر و للحكمة من وجودنا كبشر أيضا في التناسل و تعمير الأرض فإن ترك الأمر هكذا أنى لنا أن نتكاثر أنى لنا أن نحقق الغاية من وجودنا على وجه الخليقة إن ارتبط كل جنس بفرد من جنسه ألم يقل المولى عزوجل في كتابه العزيز

(و من ءاياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواج لتسكنوا إليها و جعل بينكم مودة ورحمة)


وأليس على الإنسان أن يضبط هواه و يشذب نفسه و يبعدها عن ما يشوه فطرتها السليمة فهوى النفس المطاع شر مشاع كما تقول جوجو و لو أن كل منا تابع هواه لفسدت الأرض و لما إستطعنا أن نبقى على وجه الخليقة و لو لثانية واحدة,فكري معي قليلا ستقولين أو بالأحرى هم سيقولون و لكنا نرى أن تلك هي فطرتنا و لا قدرة لنا على كبح مشاعرنا و شهواتنا التي سلطت على منهم من نفس جنسنا ما ذنبي إن كنت صبيا قدر له أن يعيش في جسد فتاة و ما ذنبي إن كنت صبية قدر لها أن تعيش في جسدفتاة ,ستقول جوجو لا ذنب و لكن أولم تكفل حقوقك فأجيز لك التحول إلى ما تريد إن كنت فعلا في الجسد الخاطئ و بأعضاء و هرمونات مضطربة و أو ليس الطب الحديث أوجد لك أو لكي الحل بإجراء عملية لتعود/تعودي إلى وضعك الطبيعي الذي من المفترض أن تولدي عليه ولكن ماذا إذا كان هذا التغيير من الشيء الطبيعي إلى الشيء اللا طبيعي ,وما أدراكي أنت بالنفوس نفسي تخبرني بأن هذا هواها وأنها لن تستطيع و لا بأي شكل من الأشكال إلا أن تعيش بتلك الصورة التي تريدها حتى وإن أثبت الطب عكس ذلك ومن من قال أني أريد التغيير أريد أن أظل هكذا فتاة كما أنا بجسد فتاة مشاعر فتاة وأن أحب فتاة مثلي وانا أيضا أريد أن أظل كما أنا بجسد ذكر وأن أحب ذكرا فتلك هي طبيعتنا و الأمر أولا وأخيرا ليس إلا حرية شخصية دعكي من فلسفتك الفارغة فلقد سمعنا منها الكثير و يكفينا ما رأينا من مدعي المشيخة من مرتدي العمامات و مكفري الشاذين و الشاذات ,عجبا!ستقول واحده أعلم أن ما أقوم به خاطيء وأنا أدعو ربي كل ليلة بأن يغفر لي إن كنت مخطئة أبكي كثيرا عل الله يغفر لي و يصلحني إن كنت مخطئة أقول شيء واحد كوني منه أكيدة بما أنك تعيشين حالتين متناقضتين تماما فتأكدي تمام التأكيد أن أحدهما خاطيء وأنت و ضميرك و عقلك وما قرأت حولك من الكتب الدينية (أيا كانت ديانتك)و الا دينية أيضا حينها سترين الحقيقة واضحة وضوح الشمس ستقول أخرى أو يقول آخر ضميري صاحي ومافي أحسن منو وعقلي اللهم صلي على النبي يوسع بلد أما الكتب الدينية وما أدراك بصحتها فإما أنها تترجم خطأ أو أن جزءا منها محرف ستقول جوجو بالنسبة إلى ضميرك فهو فعلا حي لأنه لو لم يكن حيا لما رأينا تلك الغيرة على ما يحدث في فلسطين و العراق و غيرها من بلاد المسلمين و لو لم يكن صاحيا لما رأينا تلك المشاركات العظيمة في الحملات الإجتماعية و المظاهرات السياسية وغيرها الكثير و لما رأينا تلك الغيرة و الحمية حين تتعرض تلك الأعراض للإنتهاك بجميع أشكالها و ألوانها و لكن أليس أولى لك أو لها بأن تكون تلك الغيرة على عرضك أنت بالأول ؟؟!بالنسبة للعقل نعم أنتم عاقلون و تملكون العقل حقا فلو لم تكوني كذلك لما أصبحتم أطباء عظماء, سياسيون بارزون صغارا, و لما أصبحتم مهندسين تعمرون البلاد و لما خرج منكم أناس يغذون بلدهم بكل ما يطورهما و ينميها و يرتقي بها و لكن تعود جوجو إالى مثلها القائل ليس كل من ملك العقل عاقلا و العقلانية ليست مطلقة فإن كنت متعقلا في أمر ما لا بد وأن تشذ و تخربها في أمر آخر أما عن الكتب الدينية و بالأخص السماوية سأقول و على الرغم من حساسية الموضوع الشديدة قد تكون هناك بعض الأمور قي الكتب الدينية تترجم أو تفهم خطأ وأنا لست بصدد مناقشة هذا الشئ و لا يحق لس أصلا لأن جوجو ليست مفتية و لا عالمة دين بل إنسانة جد عادية و لكن تقول أن هناك بعض الأشياء في جميع الكتب السماوية و اللا سماوية واضحة وضوح الشمس و لا غبار عليها يمكنك فهمهما و قراءتها بسلاسة سيقول آخرون نحن لا يهمنا الدين و لا نتعبر به خاطبي عقلنا وأقنعينا بطرق علمية ستقول جوجو :جدا, فيما يلي برهان خرجت به من نظرية جدا بسيطة ,وهنا أقول أني لست فيلسوفة و لا عالمة في تلك الأمور كثيرا و لكن حين سألت عقلي هداني إلى ذلك النظرية أو بالأحرى الإثبات التي تقول إن كنت تود إيجاد مجهول أو تتأكد من صحته فقارنه بالثابت و الثابت هنا أن الحياة تقوم على الرجل و المرأة


و على إفتراض أنك فتاة تحبين فتاة سنضرب المسألة هكذا


woman x woman = man x man



if you removed common factor it will be like that


woman X woman manx woman

____________ = _____________


womanx woman woman x woman


then final result will be like this



woman=man (:



Or


man Xman man Xwoman

_________ = ___________


manx man man x man


after removing common factor also



man=woman (:


و بحذف العامل المشترك سيكون الناتج هو رجل يساوي إمرأة أي أن النتيجة آخر الأمر أن الرجل يساوي المرأة أي رجل وإمرأة لا أدري إن كنت فهمتيني جيدا لكن هذه هي الطريقة القصوى التي أستطيع أن أحلل لك بها الوضع وكما قلت لا أريد أن أفلسف الموضوع و لا أريد أن أفتي و لا أريد أن أحلل و أحرم على هواي فقط تساؤلات تدور في رأسي لا أجد لها إجابة شاملة أو محددة الى اخره ,يسمونه شذوذ أو خروج عن الطبيعه البشرية و يطلقون عليه شا`ذا ومثلي ,ويسمونها شاذة ,مثلية, ***** , الى آخره من المسميات القديمة و المستحدثة المتعارف عليها و غير المتعارف عليها ,وهم أو هن إما عزلوا أنفسهم عن المجتمع و عاشوا مجتمعهم الخاص بهم أو بالأحرى عاشوا بشخصيتين واحدة ما بين بعضهم البعض و أخرى أمام الناس أسمعهم يتحدثون في الردايو بأريحية ,في الجرائد بخوف و على وجل ,قنوات محددة تتجرأعلى مناقشة الموضوع و القليل منهم يتجرأون على الظهور و المناقشة علانية أما على الشبكة العنكبوتية فهم يمارسون حياتهم بصورة كاملة لديهم مجتمعهم الخاص بهم هناك علانية عقل جوجو يطرح الكثير من التساؤلات و نفسها ملأى بعلامات الإستفهام فأنا يمكن أن أتفهم أن ينجذب رجل إلى إمرأه أو العكس حتى أن يقيما علاقة خارج الأطر الشرعية أو تبعا لما يعتبره المجتمع خروجا عن الحدودو بغض النظر عن اعتبارات المجتمع و بغض النظر عن طبيعة العلاقة يمكنني أن أستوعبها و أتفهما و حتى بإمكاني أن أتقبلها لكن أن تكون ما بين اثنين من نفس الجنس فقد أتفهمها أو أستوعبها و لكن أن أتقبلها فإني أشك في ذلك أشد الشك ,أعلم صدقيني أعلم و لكن شتان ما بين علاقة بين رجل وامرأة و علاقة ما بين رجل و رجل /إمرأة وإمرأة فإن كانت تلك تستوجب العقاب و إقامة الحد فالثانية تجلب السخط الإلاهي و إن كانت الأولى فيها تعد على حد من حدود الله فالثانية فيها تعد على الذات الإلهية و كما قلت لا أريد الخوض في هذا الجانب كثيرا و لكن تلك هي أفكاري وما أنا أكيدة منه أنها بعيدة البعد جدا عن التزمت ,لا أدري ان كان لي الحق في طرح موضوع كهذا و لكن هي تساؤلات تراود فكري كثيرا و تستهلكه هل سنظل نحن البشر نرتكب الحماقات تلو الأخرى و الأخطاء تلو الأخرى ثم نصوغ المبررات نقولبها كما نشاء و نتفنن في رسم تفاصيلها وفق أهوائنا و شهواتنا, إلى متى ستظل أقدامنا عالقة في بحور الخطيئة ووحل الإثم و العدوان و إلى متى نزينها لتغدو في أعيننا أنهار لذة صافية وواحات عشق دائمة ؟!


لا زالت تلك الأسئلة تدور في عقلي ما الذي يجعله أو يجعلها تتمسك بذاك الشيء الى درجة تجعله أو تجعلها تصنف نفسها على أنها ضحية لمجتمع حرمهم باعتقاداته و تقاليده الغبية العنجهية المتسلطة أبسط حق من حقوقهم و هي أن تجد من تسند على كتفه رأسك من تشكو اليه همك و يشكو إليك من يكمل معك درب الحياة مجتمع بأناس متخلفين إمعه أناس نبذوهم و أطلقوا عليهم أبشع الأوصاف و أطلقوا عليهم أقبح الألقاب سبحان الله11111عجبا111 بالله عليك أخبريني و أصدقيني الخبر بأي زمن أعيش و بأ ي دنية أحيا أخبريني ما الذي يمكن أن يحدث حين نصبح ديمقراطيين و نطبق تلك الديمقراطية التي تمنح الفرد الحق, كامل الحق في أن يمارس حياته الشخصية, ما الذي يمكن أن يحدث حينما تصبح محاكمنا تزوج المثليين كما الأشخاص العاديين ما الذي يمكن أن يحدث حينما ترى السماء ابتهجت فرحا لعرس شخص و تسأل عرس من؟فتأتيك الإجابة أنه عرس فلان على فلان أو عرس فلانه على فلانة م الذي يمكن أن يحدث حينما نراهما إثنيين إثنيين أو إثنتين إثنتين,في الأماكن العامه يتسمران و تتسامران كما العشاق في دنيا الأشواق بلا قيود و لا أطواق؟أتعلمين بما أجاب عقل جوجو إجابته كانت 0حسبك ما جرى لقوم إسحق و لوط تأملي و ستجدين الإجابة ,ربي1110 قد أكون سرحت بعيدا و لكن صدقا حالة الخوف المتوحدة تلك عاودتني مرة أخرى و لكني كالعاده سأتجاوزها سريعا و لا أمرك من أمري سوى قول يا رب

(: ?




أعود و أسأل هناك ما قد يجذب الرجل إلى المرأة أو قد يجذب المرأة إلى الرجل و لكن ما الذي يجذب الرجل إلى الرجل أو المرأة إلى المرأة المرأة و مالذي يوجد في المرأة إلى درجة تجعل إمرأة أخرى تنجذب إليها ولك الشيء بالنسبة للذكور


*منتصف الشهر الجاري يقيم الشواذ اجتماعا خاصا بهم في العاصمة الأردنية تمهيدا للظهور على السطح و الحصول على حقوقهم المهضومة كاملة بلا نقصان و لكنها قد تكون بزيادة

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

خائفة أنا برغم قوتي,,فلا تحتضني ,, دعني أرتجف دعني أعيش خوفي المتوحد لا تحتضني

???????????????????????????????????????????????????????????????????????????

No comments:

 
User-agent: Googlebot-Image # Allow Everything Allow: /*